الترجمة متوافقة مع نسخة: Angels.of.the.Sun.2006.DVDRip.XviD-ARiSCO
أسماء أخرى للفيلم: الإنجليزية Angels of the Sun
دولة الإنتاج: البرازيل
لغة الفيلم: البرتغالية الترجمة: العربية
سنة الإنتاج: 2006م
الجوائز والترشيحات: 7 جوائز وترشيح واحد
النوع: دراما
التصنيف (صالح لمن هم في سن): 14 سنة (البرازيل) تصنيفي: 16 سنة
صفحته في IMDB
تأليف: (رودي لاجيمان) Rudi Lagemann
إخراج: (رودي لاجيمان) Rudi Lagemann
بطولة: (أنطونيو كالوني Antonio Calloni)، (أوتافيو أوغوستو Otávio Augusto)، و(فيرناندا كارفالو Fernanda Carvalho)
قصة الفيلم: يناقش الفيلم قضية حسّاسة وهامّة، حيث أنه يطرح موضوع الاتجار بالأطفال بهدف ممارسة الجنس، فيروي قصة تدور أحداثها في شمال شرقي (البرازيل) عن فتاة في الثانية عشرة من عمرها تدعى (ماريا)، تعيش مع عائلتها في فقر مدقع، فيقوم والدها ببيعها لـ(تاديو) لتعمل كخادمة، إلاّ أنّه يعيد بيعها لامرأة تقوم ببيعها وسواها في مزاد لمن يدفع أكثر، وعندها تبدأ مأساة هذه الفتاة، فإلى أين ستنتهي؟ الفيلم بسبب موضوعه قد يكون مثيراً لاشمئزاز البعض ومثيراً لغضبهم، ولكنه يروي حكاية واقع يجري حول العالم.
أسماء أخرى للفيلم: الإنجليزية Angels of the Sun
دولة الإنتاج: البرازيل
لغة الفيلم: البرتغالية الترجمة: العربية
سنة الإنتاج: 2006م
الجوائز والترشيحات: 7 جوائز وترشيح واحد
النوع: دراما
التصنيف (صالح لمن هم في سن): 14 سنة (البرازيل) تصنيفي: 16 سنة
صفحته في IMDB
تأليف: (رودي لاجيمان) Rudi Lagemann
إخراج: (رودي لاجيمان) Rudi Lagemann
بطولة: (أنطونيو كالوني Antonio Calloni)، (أوتافيو أوغوستو Otávio Augusto)، و(فيرناندا كارفالو Fernanda Carvalho)
قصة الفيلم: يناقش الفيلم قضية حسّاسة وهامّة، حيث أنه يطرح موضوع الاتجار بالأطفال بهدف ممارسة الجنس، فيروي قصة تدور أحداثها في شمال شرقي (البرازيل) عن فتاة في الثانية عشرة من عمرها تدعى (ماريا)، تعيش مع عائلتها في فقر مدقع، فيقوم والدها ببيعها لـ(تاديو) لتعمل كخادمة، إلاّ أنّه يعيد بيعها لامرأة تقوم ببيعها وسواها في مزاد لمن يدفع أكثر، وعندها تبدأ مأساة هذه الفتاة، فإلى أين ستنتهي؟ الفيلم بسبب موضوعه قد يكون مثيراً لاشمئزاز البعض ومثيراً لغضبهم، ولكنه يروي حكاية واقع يجري حول العالم.
3 التعليقات:
مشكور حب علة الترجمات بس لو تكدر اترجملي فلم رايتس كل
شكرا جزيلا على الترجمة ياغالي
يبدو لي ان الفيلم رائع
هاشم...
إرسال تعليق